کتاب ارزشمند معجم القرائات تالیف دکتر عبداللطیف الخطیب
دوشنبه, ۱۲ مهر ۱۳۹۵، ۰۱:۱۰ ب.ظ
کتاب ارزشمند معجم القرائات تالیف دکتر عبداللطیف الخطیب
جلد 1 | pdf.15.5Mb |
جلد 2 | pdf.15.1Mb |
جلد 3 | pdf.14.6Mb |
جلد 4 | pdf.16.2Mb |
جلد 5 | pdf.12.1Mb |
جلد 6 | pdf.15.3Mb |
جلد 7 | pdf.12.9Mb |
جلد 8 | pdf.11.3Mb |
جلد 9 | pdf.12.3Mb |
جلد 10 | pdf.14.1Mb |
جلد 11 | pdf.04.2Mb |
ضمنا ایشان یک نشست تخصصی هم در این زمینه داشتند که ذیلا متنش رو براتون میگذارم اما متن عربیه و هر وقت تونستم ترجمش کنم ترجمه رو هم قرار میدم
فی حدیثه عن تجربته مع مؤلفه 'معجم القراءات'
الخطیب: اختلاف القراءات وتنوعها فیهما بلاغة وإعجاز
مصلوح والخطیب
مصلوح والخطیب
جمال محمود
نشر فی : 10/04/2006 12:00 AM
ألقى الدکتور عبداللطیف الخطیب مساء الأربعاء الماضی محاضرة فی رابطة الأدباء بعنوان 'تجربتی مع معجم القراءات' قدمه فیها وادارها الدکتور سعد مصلوح الذی أکد أهمیة هذا المؤلف ومدى الحاجة الیه، استعرض من خلالها تجربته فی تألیف المعجم بدءا من اختیار هذا الموضوع، ومعاناته فی قراءة المصادر، ثم طریقته التی اتبعها فی التألیف من خلال التخریج النحوی والصرفی واللهجات المنقولة عن العرب حتى بلغ العمل احد عشر مجلدا، وکذلک اعداد فهارس للسان العرب وتاج العروس وصحاح الجوهری وتهذیب اللغة للأزهری، ولکل کاتب نحوی ولغوی لیس له فهارس فی القراءات مما هو مطبوع، اضافة الى المقابلة على کتب التفسیر والقراءات ما هو مطبوع منها.
مناقشة الرسالة
وتحدث عن تجربته مع مناقشة رسالة الدکتوراة فی القاهرة وحمله للمعجم معه، والاعتذار عن مناقشة 'المعجم' ومناقشة الرسالة فقط بسبب انه لم یکن من بین المناقشین من هو ذو قدم راسخة فی هذا العلم.
وأشار الخطیب الى ان المعجم استغرق عشرین عاما من العمل منذ عام 1975 حتى عام 1995.
کما اشار الى کتابة مقدمة هذا العمل، وقال انه نظر فی مقدمات کثیرة ووجدها رکیکة الأسلوب، ثم رأى فی النهایة ان خیر من یکتب مقدمة هذا العمل هو الدکتور سعد مصلوح.
ثم تحدث عن المتاعب التی واجهها فی مرحلة الطباعة والمشاکل التی واجهته مع أصحاب المکتبات، والعقبات التی وضعت أمامه، ثم طباعته أخیرا.
القراءات السبع
وعن ظهور الکتاب وتألیفه قال:
ظهر الکتاب وتفرق فی بلاد مختلفة عربیة وغیر عربیة، وبدأ رجع هذا العمل یأتینی ویتواصل الاتصال الى الآن، وسوف أنشد هذه الرسائل فی طبعة قادمة إن شاء الله تعالى.
وأضاف: على الرغم من انه مضى على صدور هذا المعجم 6 سنوات فلم أجد الا ثلاث عشرة قراءة شاذة الى الآن وسوف أنشرها فی مستدرک على هذا المعجم فیما بعد وعن معنى القراءات السبع قال:
هی قراءات سبعة من القراء وهم:
1- أبو عمرو بن العلاء قارئ البصرة.
2- ابن عامر قارئ الشام.
3- ابن نحثیر قارئ أهل مکة.
4- نافع قارئ المدینة.
5-6-7- عاصم وحمزة والکسائی قراءة الکوفة
واول من جمع هذه القراءات هو ابو بکر بن مجاهد فی کتابه (السبعة) فی القرن الرابع، اذ توفی فی حدود 327 .
حققه شوقی ضیف
ووهم فی مواضع فیه
وهو یحتاج الى اعادة النظر فیه
وعن اهمیتها:
1- فائدة اختلاف القراءات وتنوعها التهوین والتسهیل والتخفیف على الامة وفیها البلاغة، والاعجاز، وغایة الاختصار وجمال الایجاز فکل قراءة بمنزلة آیة.
ومن غریب الامر انه مع کثرة الاختلاف وتنوعه لم یتطرق الیه تضاد ولا تناقض بل یصدق بعضه بعضا.
واشار الى تتمة القراءات العشر:
- أبو جعفر یزید بن القعقاع المخزومی ت130/ تابعی وهو شیخ نافع.
- یعقوب الحضرمی البصری ت عام 205 ه ولد 117 ه ولی ریاسة الاقراء بعد ابی عمرو.
- خلف ابن هشام راویة حمزة فی الکوفة.
والأربعة المکملون لاربعة عشر قارئا:
- بن محیض محمد بن عبدالرحمن ت 123 ه مکی.
- الیزیدی یحیى بن المبارک/ بصری ت عام 202 ولد عام 128 .
- الحسن البصری ت 110 ه ولد 21 ه رأى عثمان .
- الأعمش سلیمان بن مهران کوفی ت148/ .
واشار ایضا الى شروط القراءة الصحیحة وقال:
- موافقة العربیة ولو بوجه.
- موافقة احد المصاحف العثمانیة.
- حجة السند، وهی ان یروی العدل الضابط عن مثل القراءة.
وشرط بعض المتأخرین التواتر.
فکل قراءة توافرت فیها هذه الشروط هی قراءة صحیحة وکل قراءة خرم فیها رکن فهی شاذة وان جاءت عن بعض السبعة وذهب ابن الجزری الى انه اذا ثبت التواتر فلایحتاج معه الى الشرطین الاخرین.
وتناول موضوع قراء الروایة وقال: هم الذین یقرأون بقراءة قارئ من القراء بالسند وغالبیتهم لا یدرک الوجه النحوی واللغوی والصرفی لهذه القراءة حسبه ان ینقل القراءة کما سمعها من شیخه لا یعرف لها وجها ولا تخریجا ولا علة یعتل بها.
وهؤلاء کما قال العقاد لمن حفظ مختار الصحاح زاد فی البلد نسخة وهم کثر فی بلاد المسلمین والحمد لله. وانا لا احط من مکانتهم ولکن یحسن ان لو کانوا على بقیة من علم فیما یقرأون.
وکذلک علماء القراءات الدرایة وقال: وهؤلاء یعرفون تخریج القراءة على وجه نحوی أو صرفی او على لغة من لغات العرب. ولکنهم لم یسمعوا القرآن بالتلقی عن المتقنین.
فهم یعرفون کیف یقرأون، ولکنهم لا یجیدون صورة الروایة ومثال ذلک:
الاشمام وطریقة بیانه.
الامالة المحقفة